الرسام وحيد نجيب قصة خبث الجيران ٦


 الرسام وحيد نجيب قصة خبث الجيران ٦

تعليق


إعلام إرهابي وأساء لتاريخ الإعلاميين الشرفاء الوطنين

أنا شاهد على كل الإنتهاكات والاعتداءات وأساليب الإرهاب المتعمدة ضد الرسام وحيد نجيب وهو المواطن محمد محمد نجيب في العنوان المذكور شارع القلعة قرية برج رشيد مركز رشيد البحيرة؛ وكل الفيديوهات التي نشاهدها يوميا والتسجيلات تؤكد أنها أساليب منظمة للإرهاب ويستخدمون هؤلاء العصابات ضد المواطنين ؛ إن الأفعال تؤكد أنه الإعلام الحالي الإرهابي والذي أصبح لايطاق ولايمكن قبوله فهو يتبع أسلوب السطوة والسيطرة علي المواطنين وارهابهم لتنفيذ أهداف ومصالح لايمكن أن تتماشي مع مصلحة المواطن وحقوقه بدأ هذا الأسلوب منذ عهد السادات لفرض أساليب السطوة والإرهاب ليجبر المواطنين والدولة علي النظام الصناعي أو ماسمي بالثورة الصناعية ولكن العائد منها أسوأ بكثير مابين إهدار للمال وتضخم للمال ومابين تلوث للبيئة والمناخ ومابين القضاء علي الحرف والمهن اليدوية ومابين إهدار أراضي الدولة واستغلالها ومابين الكثير من الصناعات الغير هامة والغير صحية ؛ هذا الإعلام هو نفسه إعلام السعودية الإرهابية والأحزاب اليسارية المتعصبة لأوروبا وكذلك نفس الأحزاب في بريطانيا ؛ ورأينا جميعا هذا الإعلام الذي سمي بالفضاءيات قضي علي الإعلام الوطني والجيل العظيم في الخمسينيات وأصبح جيل يروج لمصالح إرهابية ويشغل عصابات لتنفيذ أغراضه مما حول العالم والبلدان العربية إلي حالة من الانقسامات والأنسياق وراء مصالحه الإرهابية؛ وكلنا نذكر و متأكدين من دور إعلام السعودية الإرهابي وكذلك إعلام اليسارالمتشدد الأوروبي ونفس الاحزاب في بريطانيا أنها كانت تتعمد سرقة المشاهد عن الواقع وأصبحت تضلل وتفبرك لتحدث الفوضي في مصر فهذا هو هدف إعلام السعودية الإرهابية والأحزاب اليسارية المتعصبة لأوروبا وكذلك نفس الأحزاب في بريطانيا. 

https://youtube.com/shorts/rBwTjILQv4Q?si=gJa4vQAJlELY4sRk


.


تعليقات

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الرسام وحيد نجيب قصة خبث الجيران ٧

صورة
 التجسس جريمة ولن نقبلها أبدا  نعم أنا شاهد على الإنتهاكات والجرائم والاعتداءات ضد الرسام وحيد نجيب في العنوان المذكور شارع القلعة قرية برج رشيد مركز رشيد البحيرة؛ وأساس هذه الجرائم هو التجسس عليه والتجسس جريمة ولايمكن قبولها ولن نتهاون فيها وجريمة التجسس لا تسقط بالتقادم ؛ وهؤلاء الجيران الإرهابيين وهم من عائلات( الشيخ والهشة والبراوي وأبو عامر وعباسي) تعمدوا التجسس عليه وانتهاك حقوقه وخصوصياته واضطهاده وبشكل يومي بل دفعهم اجرامهم وسولت لهم أنفسهم أكثر من ذلك حيث تعمدوا ايذاءه بطرق متعددة وجميعها تؤدي إلي القتل لأنها تصيب الإنسان ب أمراض وتضعف جهازه المناعي لقلة النوم فهؤلاء تشكيل عصابي من القتلة والمجرمين والارهابيين وهي مسؤولية الدولة فلا نظام ولا دولة بدون جهاز أمني قوي يحمي حقوق المواطن والدستور ويكون الإعلاء فيه والقوي هي السيادة للقانون ؛ أن مايحدث معه وبشكل يومي لايمكن أن يقبله إنسان وهي مسؤولية أجهزة الدولة الأمنية لكشف من يمول ويحرض هذه التنظيمات الخطرة علي الأمن والمواطنين ويقدمهم للعدالة ليأخذ كل معتدي عقوبته القانونية ؛ أننا تأكدنا أن الإعلام وراء ذلك ؛ فهل الدولة...
قراءة المزيد